دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
تنشيط السياحة": خطة متكاملة للترويج للأردن حال تأهل النشامى لكأس العالمالمستشفى الميداني الأردني في خان يونس يقدم خدمات جليلة للجرحىعربيات: مؤتمر لـ500 شركة مختصة لاستقطاب "سياحة حفلات الزفاف"رواية أمريكية تشعل أوكرانيا .. زوجة زيلينسكي تبحث عن "بديل"الأردن؛ وطن لا وظيفةمواطن ل "رم" : "الهم فوائد كثيرة .. بهمنيش أعرف ولا فائدة " - فيديوما قصة الطلب المتزايد على الدينار !!عربيات : حفل وادي رم وصلنا كما وصلكم واعتقد انه أخذ الموافقات وارتفاع سياح أيار بنسبة 27%محاكم التنفيذ الشرعية تفتح أبوابها خلال عطلة العيدوزير الخارجية يبحث علاقات الشراكة الاستراتيجية مع حلف الناتوالمتحدث السابق للخارجية الأميركية يقر بأن إسرائيل ارتكبت جرائم حربالرفاعي : لا يجب أن نكون الجهة التي "تفزع" .. ! - فيديوتكريم عمان الاهلية بحفل الأولمبياد العالمي لجمعية المواهب العلمية الثقافيةأحمد ماهر الحوراني يحصل على درجة الماجستير من جامعة إمبريال كوليجأبو هديب يبحث ومجلس محافظة الكرك استكمال المرحلة الثانية من مشروع إعادة تأهيل طريق الكرك – الأغوار "الخرزة"مصفاة البترول الأردنية توقع اتفاقية مع ائتلاف أردني مصري لتنفيذ مشروع تخزين غاز مسال في العقبة بكلفة تتجاوز 15 مليون دينارالرئيس البرازيلي يكرّم الدكتور معن النسور، الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربيةوزيرا خارجية السعودية والولايات المتحدة يناقشان الوضع في غزةوفيات الثلاثاء 3-6-2025تشغيل أولى مراحل النقل بين عمّان والمحافظات رسميا مطلع تموز
التاريخ : 2023-02-09

لاجئون سوريون في تركيا يفقدون جراء الزلزال ما بنوه منذ فرارهم من الحرب في بلدهم

الرأي نيوز

خلال النزاع في سوريا، اعتاد رضوان على الاحتماء في ملاجئ عندما كان يسمع هدير مقاتلات، لكنه لم يكن مستعدًّا لمواجهة زلزال بقوة 7,8 درجات دمّر فجر الاثنين، منزله الجديد في تركيا

ورضوان (42 عامًا) من بين 4 ملايين سوري فرّوا من بلدهم بحثًا عن حياة آمنة جنوب شرقي تركيا المنطقة التي غالبًا ما تشهد أعمال عنف بين الجيش السوري والأكراد

ويقول الرجل الذي يعتمر قبعة سوداء للاحتماء من البرد، "الزلزال أصعب (من الحرب) لأنه يحصل فجأة، كنا نائمين لم يكن لدينا خبر وحصل (الزلزال) فجأة، أما الحرب فنكون على علم بها ونختبئ في الأقبية أو في الصحراء أو في الجبال"

خلال سبع سنوات في تركيا، شيّد الرجل منزلًا جديدًا في دياربكر وشعر بأن حياته عادت إلى مسارها. لكن الآن، كل ذلك انتهى. وقد اضطرّ لتمضية الليلتين الماضيتين مع زوجته وطفليه على سجادة في مسجد المدينة الكبير

لم يُلحق زلزال الاثنين، أية أضرار بالمسجد الذي أُعيد بناؤه إثر هزّة أرضية منذ ألف عام تقريبًا

في الوقت الحالي، يشعر رضوان بالأمان في المسجد. لكنّه يتساءل حول مستقبله

"نحن خائفون"

حاله حال مئات الأشخاص الذين ينامون في المسجد، مستخدمين أغراضهم كوسادات أو يتنقلون مع أغطية على ظهورهم

هنا نساء يرضّعنَ أطفالهنّ وفي زوايا أخرى أولاد يلهون غير مدركين بالمأساة حولهم

في تركيا كما في سوريا المجاورة، قتل الزلزال والهزات الارتدادية التي أعقبته آلاف الأشخاص وهم نائمون فيما لا يزال عدد غير معروف من الأشخاص عالقين تحت أنقاض المباني في ظلّ طقس شديد البرودة

ولا تكفّ حصيلة الضحايا التي بلغت أكثر من 12 ألف وفاة، عن الارتفاع بين ساعة وأخرى

تستعيد مرجان الأحمد (17 عامًا) المولودة في حلب، حياتها في سوريا والصعوبات التي كانت تواجهها للحصول على طعام. أما الآن فتجد صعوبة في النوم

وتقول "لقد نجونا من الموت في سوريا والآن شهدنا هزة أرضية في تركيا"، مضيفةً "لا نتمكن من النوم. نحن خائفون. نشعر بالخوف من حصول هزة ارتدادية جديدة"

قلق في حلب

تمضي الليل والنهار قلقة من المستقبل وعلى أقربائها الذين بقوا في حلب، إحدى المحافظات السورية الأكثر تضررًا من الزلزال

وتؤكد "لدينا عائلة في حلب" مشيرةً إلى "وجود عدد كبير من الضحايا، منازل كثيرة انهارت. سمعنا أن بعضها يعود لأقربائنا"

كذلك سمعت إخلاص محمد أنباء مشابهة بشأن عائلتها التي بقيت في قرية تقع بين حلب وإدلب

وتأسف لأنه "لا يمكن أن نعرف الكثير عنهم". وتتابع "كان هناك حرب، فررنا والآن هذا ما يحصل معنا. لا نملك أي شيء"

إلى جانب السوريين، تؤكد عائلات تركية جاءت أيضًا بحثًا عن مأوى بعد الزلزال، أن لا داعي لتأجيج الانقسامات الاتنية والثقافية في هذه المنطقة من العالم

وتركيا إحدى أبرز الدول التي استقبلت لاجئين وتؤوي قرابة أربعة ملايين سوري بموجب اتفاق مالي مع الاتحاد الأوروبي تمّ التوصل إليه خلال أزمة الهجرة في 2015 و2016

إلا أن المشاعر المعادية للمهاجرين انتشرت كثيرًا في تركيا في خضمّ أزمة اقتصادية حادة تشهدها البلاد

مع اقتراب موعد انتخابات 14 أيار/مايو في تركيا، يتعهّد سياسيون من الأحزاب كافة ببدء إعادة السوريين إلى بلدهم

تؤكد أيديغول بيتجين وهي أمّ تركية تبلغ 37 عامًا، أن كل العالم سواسية في هذا المسجد. وتقول "نحن هنا مع لاجئين سوريين، نحن جميعًا ضحايا"

وتضيف "ليس هناك أي شيء مما نحتاجه لا طعام للأطفال ولا مناديل مبللة ولا حفاضات. لقد غادرنا منازلنا بدون أي شيء"

أ ف ب

 
عدد المشاهدات : ( 972 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .